وســام الاحتــرام .. محمد بن حمود آل شافي
| «سفير المواطن».. هكذا كان عمله طيلة 20 عاماً مضت، مثّل خلالها سعادة السيد محمد بن حمود آل شافي، الدائرة 14، إلى أن ترأس المجلس البلدي المركزي.
شهدت سنوات عمله بين جنبات المجلس، حمل توصيات وشكاوى المواطنين إلى أرفع المسؤولين في الدولة، والسهر على خدمتهم، وتوفير احتياجاتهم من مشروعات البنية التحتية، وأسواق الفرجان، والتنسيق مع الجهات المعنية لتلبية مطالبهم.
مئات التوصيات المستجابة، ومثلها من مشروعات البنية التحتية المنتهية، كانت في الأصل مجرد مطالب انتقلت من أروقة المجلس البلدي إلى مكاتب المسؤولين لترى النور، وتصير حلماً تحقق لخدمة أهل دولة قطر في مختلف البلديات.
لعب آل شافي دوراً مهماً خلال عمله بالمجلس البلدي المركزي انتهاء برئاسته له في التواصل مع المسؤولين، الأمر الذي أدى إلى زيارات منتظمة لكبار المسؤولين إلى قاعة المجلس البلدي، لحضور مناقشاته والاستماع إلى الأعضاء ومطالبهم لتنفيذها.
آل شافي أعلن مؤخراً نيته عدم خوض انتخابات المجلس مجدداً، لتجديد دماء المجلس ومنح الشباب الفرصة لتولي المناصب القيادية، واستكمال ما بدأه في خدمة المواطنين على مدار 20 عاماً مضت، وهو ما يستحق عليه وسام الاحترام من «».;
شهدت سنوات عمله بين جنبات المجلس، حمل توصيات وشكاوى المواطنين إلى أرفع المسؤولين في الدولة، والسهر على خدمتهم، وتوفير احتياجاتهم من مشروعات البنية التحتية، وأسواق الفرجان، والتنسيق مع الجهات المعنية لتلبية مطالبهم.
مئات التوصيات المستجابة، ومثلها من مشروعات البنية التحتية المنتهية، كانت في الأصل مجرد مطالب انتقلت من أروقة المجلس البلدي إلى مكاتب المسؤولين لترى النور، وتصير حلماً تحقق لخدمة أهل دولة قطر في مختلف البلديات.
لعب آل شافي دوراً مهماً خلال عمله بالمجلس البلدي المركزي انتهاء برئاسته له في التواصل مع المسؤولين، الأمر الذي أدى إلى زيارات منتظمة لكبار المسؤولين إلى قاعة المجلس البلدي، لحضور مناقشاته والاستماع إلى الأعضاء ومطالبهم لتنفيذها.
آل شافي أعلن مؤخراً نيته عدم خوض انتخابات المجلس مجدداً، لتجديد دماء المجلس ومنح الشباب الفرصة لتولي المناصب القيادية، واستكمال ما بدأه في خدمة المواطنين على مدار 20 عاماً مضت، وهو ما يستحق عليه وسام الاحترام من «».;