افتتاح فندق الوادي في «مشيرب قلب الدوحة»
|
أطلقت «أم جاليري» مجموعة فنادق البوتيك العالمية الفريدة والراقية أمس، علامتها للمرة الأولى في قطر، وذلك مع افتتاح فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري» من علامة «أكور» في وسط مشروع مشيرب قلب الدوحة.
يقع الفندق وسط مشيرب قلب الدوحة، الذي يمثل مشروعاً تجارياً وسكنياً جديداً، ويُعتبر أذكى وأحد أكثر المدن استدامة المبنية بشكل كامل في العالم، ويلعب المشروع دوراً محورياً في تسليط الضوء على الإرث العريق لمدينة الدوحة، وهو أمر ينسجم تماماً مع جوهر وقيم علامة «أم جاليري»، ويبعد الفندق مسافة 15 دقيقة عن مطار حمد الدولي، ومسافة 10 دقائق من الخليج الغربي، ويلبي الفندق احتياجات ومتطلبات الضيوف من السياح ورجال الأعمال على حد سواء.
قال السيد علي الكواري الرئيس التنفيذي بالوكالة لشركة مشيرب العقارية: «يشرفنا أن يحتضن مشروع مشيرب قلب الدوحة أول فندق على الإطلاق لعلامة «أم جاليري» في قطر، تعكس هذه الشراكة والتعاون ثقة العلامات التجارية الدولية المرموقة في تطور البنية التحتية لدينا وخدماتنا التي تتمتع بمستوى عالمي، أتمنى لهم كل التوفيق، وأنا على يقين بأن خبرتهم في مجال الضيافة ستكون نقطة تحول في هذه الصناعة في قطر».
حضور
حفر حفل الافتتاح؛ أصحاب السعادة والشيوخ، كما حضر الحفل سعادة فرانك جيليه سفير الجمهورية الفرنسية لدى دولة قطر، وسعادة المهندس سعد المهندي عضو مجلس إدارة في مشيرب العقارية (الجهة المطورة والمالكة للفندق)، والسيد حسن الإبراهيم مساعد الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة.
طلب
من جانبه، قال مارك ويليس الرئيس التنفيذي لدى مجموعة «أكور» في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا: «نحن سعداء جداً بإطلاق علامة «أم جاليري» في دولة قطر، ونؤكد أن افتتاح فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري» يهدف بالدرجة الأولى إلى مواكبة الطلب المتزايد على مفاهيم الضيافة الراقية والمترفة التي تمزج بين تجارب الإقامة الساحرة والفريدة في آنٍ معاً، والتي تتجذر مفاهيمها عميقاً في الإرث التاريخي والثقافة المحلية الأصيلة للعاصمة القطرية، ونتطلع من خلال افتتاح هذا الفندق إلى تلبية الإقبال اللافت على هذه التجارب الفريدة على مستوى قطاع الضيافة في قطر».
تجربة
بدوره، قال دومينيك أريل مدير عام فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري»: يسعدنا أن نقدم لضيوفنا تجربة إقامة فاخرة تجسّد أرقى مفاهيم الضيافة القطرية الأصيلة، فقد حرصنا أثناء تصميم الفندق على مراعاة جميع التفاصيل والجوانب، بهدف تزويد ضيوفنا بتجربة مفعمة بأعلى درجات الراحة والفخامة.
مكانة
وأضاف: «نثق أن هذا الفندق سيواكب متطلبات وأذواق الضيوف الذين ينشدون الاستمتاع بإقامة استثنائية، وبفضل تزويده بأحدث وسائل ومرافق الراحة والخدمات الفاخرة، سيترك انطباعاً إيجابياً ودائماً ضمن مشهد الضيافة القطري، كما سيكتسب في المستقبل القريب مكانة مرموقة كواحد من أبرز وجهات الضيافة المفضلة لجميع سكان قطر».
مرافق
ويحتضن الفندق 213 غرفة وجناحاً، تمزج بين الطابع العربي الأصيل والتفاصيل المعاصرة، بالإضافة إلى وسائل ومرافق الراحة المتميزة والمدروسة، والتصاميم والديكورات الخاصة، وتتميز أجنحة السوق مع الجناح الملكي بشرفات توفر إطلالات مميزة على «سوق واقف»، بينما تتيح غرف السوبيريور والديلوكس والغرف التنفيذية إطلالات خلّابة على أفق منطقة الخليج الغربي، ويضمّ فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري» ثلاثة مطاعم عالمية المستوى وركنين للمشروبات، وردهة فاخرة مع تراس خارجي، ويحتضن الفندق منتجع «أم سبا» الصحي الذي يضم 5 غرف علاجية وغرفة بخار وساونا، ومنطقة مخصصة للراحة والاسترخاء وتجديد حيوية ونشاط الجسم، علاوة على مركز «أم فيت» للياقة البدنية ذي الإنارة الطبيعية، والمزوّد بأحدث معدات «تيكنو جيم» الرياضية لمواكبة احتياجات الراغبين في الاهتمام بلياقتهم البدنية في قطر.
قاعات
ويعكس تصميم قاعة الحفلات المذهلة عراقة الضيافة الأصيلة، وهي تتميز بضوء النهار الطبيعي، وتتسع لنحو 415 ضيفاً، وتتميز بلمسات جذابة وعصرية وأنيقة مستوحاة من الفنون المحلية التقليدية، ومن جهة ثانية، يحتوي الفندق على 5 قاعات اجتماعات متطورة ومزوّدة بأحدث التجهيزات، توفر بيئة مناسبة لاستضافة اجتماعات الأعمال المغلقة، وورش العمل الحصرية الخاصة بالضيوف من المجموعات، وتزهو هذه القاعات المضاءة بالضوء الطبيعي بروعة التراث القطري الأصيل من خلال الديكور وأسماء هذه الغرف.
عروض
وبمناسبة افتتاحه رسمياً، يقدم فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري» لضيوفه عرضاً خاصاً ومميزاً، سيضمن لهم اختبار «لحظات لا تنسى» خلال فترة إقامتهم، حيث يمكنهم الشروع في رحلة من العمر لاستكشاف المكنونات التاريخية الفريدة لسوق واقف، والاستمتاع بكثير من المفاجآت خلال تلك الرحلة، يليها تجربة طهي فريدة لتحضير وإعداد طبق محلي تحت إشراف وتوجيه الشيف.
يقع الفندق وسط مشيرب قلب الدوحة، الذي يمثل مشروعاً تجارياً وسكنياً جديداً، ويُعتبر أذكى وأحد أكثر المدن استدامة المبنية بشكل كامل في العالم، ويلعب المشروع دوراً محورياً في تسليط الضوء على الإرث العريق لمدينة الدوحة، وهو أمر ينسجم تماماً مع جوهر وقيم علامة «أم جاليري»، ويبعد الفندق مسافة 15 دقيقة عن مطار حمد الدولي، ومسافة 10 دقائق من الخليج الغربي، ويلبي الفندق احتياجات ومتطلبات الضيوف من السياح ورجال الأعمال على حد سواء.
قال السيد علي الكواري الرئيس التنفيذي بالوكالة لشركة مشيرب العقارية: «يشرفنا أن يحتضن مشروع مشيرب قلب الدوحة أول فندق على الإطلاق لعلامة «أم جاليري» في قطر، تعكس هذه الشراكة والتعاون ثقة العلامات التجارية الدولية المرموقة في تطور البنية التحتية لدينا وخدماتنا التي تتمتع بمستوى عالمي، أتمنى لهم كل التوفيق، وأنا على يقين بأن خبرتهم في مجال الضيافة ستكون نقطة تحول في هذه الصناعة في قطر».
حضور
حفر حفل الافتتاح؛ أصحاب السعادة والشيوخ، كما حضر الحفل سعادة فرانك جيليه سفير الجمهورية الفرنسية لدى دولة قطر، وسعادة المهندس سعد المهندي عضو مجلس إدارة في مشيرب العقارية (الجهة المطورة والمالكة للفندق)، والسيد حسن الإبراهيم مساعد الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة.
طلب
من جانبه، قال مارك ويليس الرئيس التنفيذي لدى مجموعة «أكور» في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا: «نحن سعداء جداً بإطلاق علامة «أم جاليري» في دولة قطر، ونؤكد أن افتتاح فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري» يهدف بالدرجة الأولى إلى مواكبة الطلب المتزايد على مفاهيم الضيافة الراقية والمترفة التي تمزج بين تجارب الإقامة الساحرة والفريدة في آنٍ معاً، والتي تتجذر مفاهيمها عميقاً في الإرث التاريخي والثقافة المحلية الأصيلة للعاصمة القطرية، ونتطلع من خلال افتتاح هذا الفندق إلى تلبية الإقبال اللافت على هذه التجارب الفريدة على مستوى قطاع الضيافة في قطر».
تجربة
بدوره، قال دومينيك أريل مدير عام فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري»: يسعدنا أن نقدم لضيوفنا تجربة إقامة فاخرة تجسّد أرقى مفاهيم الضيافة القطرية الأصيلة، فقد حرصنا أثناء تصميم الفندق على مراعاة جميع التفاصيل والجوانب، بهدف تزويد ضيوفنا بتجربة مفعمة بأعلى درجات الراحة والفخامة.
مكانة
وأضاف: «نثق أن هذا الفندق سيواكب متطلبات وأذواق الضيوف الذين ينشدون الاستمتاع بإقامة استثنائية، وبفضل تزويده بأحدث وسائل ومرافق الراحة والخدمات الفاخرة، سيترك انطباعاً إيجابياً ودائماً ضمن مشهد الضيافة القطري، كما سيكتسب في المستقبل القريب مكانة مرموقة كواحد من أبرز وجهات الضيافة المفضلة لجميع سكان قطر».
مرافق
ويحتضن الفندق 213 غرفة وجناحاً، تمزج بين الطابع العربي الأصيل والتفاصيل المعاصرة، بالإضافة إلى وسائل ومرافق الراحة المتميزة والمدروسة، والتصاميم والديكورات الخاصة، وتتميز أجنحة السوق مع الجناح الملكي بشرفات توفر إطلالات مميزة على «سوق واقف»، بينما تتيح غرف السوبيريور والديلوكس والغرف التنفيذية إطلالات خلّابة على أفق منطقة الخليج الغربي، ويضمّ فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري» ثلاثة مطاعم عالمية المستوى وركنين للمشروبات، وردهة فاخرة مع تراس خارجي، ويحتضن الفندق منتجع «أم سبا» الصحي الذي يضم 5 غرف علاجية وغرفة بخار وساونا، ومنطقة مخصصة للراحة والاسترخاء وتجديد حيوية ونشاط الجسم، علاوة على مركز «أم فيت» للياقة البدنية ذي الإنارة الطبيعية، والمزوّد بأحدث معدات «تيكنو جيم» الرياضية لمواكبة احتياجات الراغبين في الاهتمام بلياقتهم البدنية في قطر.
قاعات
ويعكس تصميم قاعة الحفلات المذهلة عراقة الضيافة الأصيلة، وهي تتميز بضوء النهار الطبيعي، وتتسع لنحو 415 ضيفاً، وتتميز بلمسات جذابة وعصرية وأنيقة مستوحاة من الفنون المحلية التقليدية، ومن جهة ثانية، يحتوي الفندق على 5 قاعات اجتماعات متطورة ومزوّدة بأحدث التجهيزات، توفر بيئة مناسبة لاستضافة اجتماعات الأعمال المغلقة، وورش العمل الحصرية الخاصة بالضيوف من المجموعات، وتزهو هذه القاعات المضاءة بالضوء الطبيعي بروعة التراث القطري الأصيل من خلال الديكور وأسماء هذه الغرف.
عروض
وبمناسبة افتتاحه رسمياً، يقدم فندق «الوادي الدوحة – أم جاليري» لضيوفه عرضاً خاصاً ومميزاً، سيضمن لهم اختبار «لحظات لا تنسى» خلال فترة إقامتهم، حيث يمكنهم الشروع في رحلة من العمر لاستكشاف المكنونات التاريخية الفريدة لسوق واقف، والاستمتاع بكثير من المفاجآت خلال تلك الرحلة، يليها تجربة طهي فريدة لتحضير وإعداد طبق محلي تحت إشراف وتوجيه الشيف.
جيليه: علاقات قطر وفرنسا تتطور باستمرار
قال السفير الفرنسي فرانك جيليه، خلال كلمة ألقاها في الافتتاح: نشعر بالفخر لانضمام أيقونة فرنسية أخرى جديدة إلى فنادق الدوحة، والتي تعتبر إحدى ثمار المشاريع المشتركة القائمة بين البلدين الصديقين، مشيراً إلى أن العلاقات القطرية الفرنسية التي تمتد إلى أكثر من 50 سنة تتطور باستمرار في مختلف المجالات. وأضاف نثق بأن الاستثمارات القطرية والفرنسية تنمو بما يتناسب مع رؤية البلدين، لافتاً إلى الأعمال المتنوعة التي تقوم بها الشركات الفرنسية العاملة في الدوحة في مشاريع المواصلات والضيافة وغيرها من القطاعات، مشيداً بمدينة مشيرب الذكية التي تضم أغنى المعالم، والتي تظهر صورة قطر الدولة المتطورة في مختلف المجالات.