«الدراسات العليا» تعزّز مهارات إدارة الأعمال وقت الأزمات
| استهدفت جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال مؤخراً، تعزيز المهارات التي يحتاجها مديرو الأعمال للتعامل مع التأثيرات السلبية المعاكسة، وحالات الشك وانعدام اليقين في شركاتهم.
وجاءت هذه الخطوة عبر برنامج «إدارة الأعمال خلال الأزمات»، وهو من البرامج التفاعلية التنفيذية القصيرة، التي تتضمن العديد من دراسات الحالة، بما ينسجم مع النظريات وأطر العمل وأفضل الممارسات. ويمكّن البرنامج قادة الشركات والمديرين التنفيذيين الذين يفكرون في إطلاق أعمالهم، من الاستفادة منه لتحقيق النمو والازدهار، كونه يهدف إلى إعداد المشاركين لتبني فكر استراتيجي، وتحديد الأوقات المناسبة للتركيز على تنمية الإيرادات بدلاً من خفض التكاليف.
ويجمع البرنامج بين التفكير الاستراتيجي والسمات القيادية اللازمة لتوجيه الأعمال في بيئة سلبية، من خلال مساعدة المشاركين على فهم الواقع وتقبله، وإدراك أن الإصلاح ليس مستحيلاً.
وقال البروفيسور روجر هالويل البروفيسور المشارك في الجامعة في وقت سابق: «يقدم البرنامج للمديرين المهارات المطلوبة للتعامل مع التأثيرات السلبية المعاكسة وحالات الشك وعدم اليقين، وفق أسلوب رشيد وقائم على الحكمة والتعقّل».
وأضاف: في معظم الأوقات لا تحتاج الشركات المدارة بشكل جيد إلى تنفيذ خفض حاد في التكاليف، والذي كثيراً ما نشهده في فترات الركود الاقتصادي، لأنها تكون على أهبة الاستعداد للركود الحتمي، وتنتهج أفضل الممارسات في الأوقات الجيدة والسيئة. وأوضح هالويل أن البرنامج يمكّن المشاركين فيه من تطبيق أفضل الممارسات، لاستثمار الموارد بصورة فاعلة، والاستفادة من أوقات الركود الاقتصادي كفرصة لتحسين وضعهم الراهن، والتطلع إلى آفاق أفضل.;
وجاءت هذه الخطوة عبر برنامج «إدارة الأعمال خلال الأزمات»، وهو من البرامج التفاعلية التنفيذية القصيرة، التي تتضمن العديد من دراسات الحالة، بما ينسجم مع النظريات وأطر العمل وأفضل الممارسات. ويمكّن البرنامج قادة الشركات والمديرين التنفيذيين الذين يفكرون في إطلاق أعمالهم، من الاستفادة منه لتحقيق النمو والازدهار، كونه يهدف إلى إعداد المشاركين لتبني فكر استراتيجي، وتحديد الأوقات المناسبة للتركيز على تنمية الإيرادات بدلاً من خفض التكاليف.
ويجمع البرنامج بين التفكير الاستراتيجي والسمات القيادية اللازمة لتوجيه الأعمال في بيئة سلبية، من خلال مساعدة المشاركين على فهم الواقع وتقبله، وإدراك أن الإصلاح ليس مستحيلاً.
وقال البروفيسور روجر هالويل البروفيسور المشارك في الجامعة في وقت سابق: «يقدم البرنامج للمديرين المهارات المطلوبة للتعامل مع التأثيرات السلبية المعاكسة وحالات الشك وعدم اليقين، وفق أسلوب رشيد وقائم على الحكمة والتعقّل».
وأضاف: في معظم الأوقات لا تحتاج الشركات المدارة بشكل جيد إلى تنفيذ خفض حاد في التكاليف، والذي كثيراً ما نشهده في فترات الركود الاقتصادي، لأنها تكون على أهبة الاستعداد للركود الحتمي، وتنتهج أفضل الممارسات في الأوقات الجيدة والسيئة. وأوضح هالويل أن البرنامج يمكّن المشاركين فيه من تطبيق أفضل الممارسات، لاستثمار الموارد بصورة فاعلة، والاستفادة من أوقات الركود الاقتصادي كفرصة لتحسين وضعهم الراهن، والتطلع إلى آفاق أفضل.;