«ذوي الاحتياجات» تختتم برنامج التطوير الذاتي والسلوكي
| اختتمت الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، البرنامج التدريبي الذي نظمته حول «مهارات إدارة وتطوير الذات للأشخاص ذوي الإعاقة»، و»التفكير الإيجابي وتطوير السلوكيات الإيجابية للأشخاص ذوي الإعاقة»، والذي استمر لمدة 4 أيام في مقر الجمعية بمشاركة 40 متدرباً ومتدربة من الأشخاص ذوي الإعاقة وأولياء الأمور والمتخصصين بعدة مؤسسات عاملة في مجال الإعاقة بالدولة، منها مؤسسة حمد الطبية، ومركز رؤى للاستشارات التابع لوزارة التعليم والتعليم العالي، ومركز الشفلح للأشخاص ذوي الإعاقة التابع للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، وعدد من الناشطين
بمجال الإعاقة.
وحاضر في البرنامج التدريبي بشقيه الدكتور ممدوح رياض، الاستشاري والمدرب المعتمد في إدارة وتطوير الأعمال والقيادة، والمتخصص في البرامج التدريبية للعاملين في مجال الإعاقة، وكرَّم السيد أمير الملا -المدير التنفيذي للجمعية- في ختام الدورة المحاضر والمتدربين فيها، وقدم لهم شهادات مشاركة من الجمعية.
ودعا الملا كل الجهات العاملة في مجال الإعاقة وجميع المهتمين بمجال الإعاقة للمشاركة في الدورات التوعوية والتأهيلية والتثقيفية التي تنظمها الجمعية على مدار العام، وعبر استعانتها بأفضل الكوادر المتخصصة من داخل دولة قطر وخارجها في مجال الإعاقة والمجالات ذات الصلة برعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع.
وتناولت الدورة التدريبية تغيير القناعات الذاتية لأفراد المجتمع وتوجيهها نحو الأفضل، الأمر الذي يغير من العادات الشخصية السلبية لأخرى إيجابية، وينعكس بالتالي سلوكاً إيجابياً في المجتمع ككل، لا سيما لدى الأشخاص ذوي الإعاقة، وتفاعل وتواصل المجتمع معهم، وبالتالي تغيير المفاهيم السابقة التي كانت تحد من اندماج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، والتي أصبحت تتلاشى مع تقدم الوعي وتغيير المفاهيم النمطية السالبة لدى المجتمع، ولدى الأشخاص ذوي الإعاقة أنفسهم حول ذواتهم، واستكشافهم للطاقات الإيجابية الذاتية وتفجيرها، كما تناولت الدورة التفكير الإيجابي وتطوير السلوكيات الإيجابية للأشخاص ذوي الإعاقة، عبر طرق علمية وعملية بسيطة وغير معقدة.;
بمجال الإعاقة.
وحاضر في البرنامج التدريبي بشقيه الدكتور ممدوح رياض، الاستشاري والمدرب المعتمد في إدارة وتطوير الأعمال والقيادة، والمتخصص في البرامج التدريبية للعاملين في مجال الإعاقة، وكرَّم السيد أمير الملا -المدير التنفيذي للجمعية- في ختام الدورة المحاضر والمتدربين فيها، وقدم لهم شهادات مشاركة من الجمعية.
ودعا الملا كل الجهات العاملة في مجال الإعاقة وجميع المهتمين بمجال الإعاقة للمشاركة في الدورات التوعوية والتأهيلية والتثقيفية التي تنظمها الجمعية على مدار العام، وعبر استعانتها بأفضل الكوادر المتخصصة من داخل دولة قطر وخارجها في مجال الإعاقة والمجالات ذات الصلة برعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع.
وتناولت الدورة التدريبية تغيير القناعات الذاتية لأفراد المجتمع وتوجيهها نحو الأفضل، الأمر الذي يغير من العادات الشخصية السلبية لأخرى إيجابية، وينعكس بالتالي سلوكاً إيجابياً في المجتمع ككل، لا سيما لدى الأشخاص ذوي الإعاقة، وتفاعل وتواصل المجتمع معهم، وبالتالي تغيير المفاهيم السابقة التي كانت تحد من اندماج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، والتي أصبحت تتلاشى مع تقدم الوعي وتغيير المفاهيم النمطية السالبة لدى المجتمع، ولدى الأشخاص ذوي الإعاقة أنفسهم حول ذواتهم، واستكشافهم للطاقات الإيجابية الذاتية وتفجيرها، كما تناولت الدورة التفكير الإيجابي وتطوير السلوكيات الإيجابية للأشخاص ذوي الإعاقة، عبر طرق علمية وعملية بسيطة وغير معقدة.;