«التعليم» و«الثقافي البريطاني» يطوران القدرات القيادية الطلابية
| احتفل المجلس الثقافي البريطاني بالشراكة مع وزارة التعليم والتعليم العالي، مؤخراً، باختتام المستوى الأول من تدريبات برنامج «القيادة الرياضية للشباب»، الذي تضمن مهرجانين غنيَّين بالنشاطات الرياضية الممتعة.
حضر المهرجانين ما يزيد عن 50 طالبة من مدرسة رفيدة بن كعب المستقلة للبنات، و50 طالباً من مدرسة ابن خلدون المستقلة للبنين. وجاء المهرجانان احتفالاً باكتمال التدريب المكثّف الذي قدّمه «صندوق الرياضة للشباب» في المملكة المتحدة، لمنح المعلمين والمدربين مهارات تحفيز الشباب لتنظيم مهرجانات رياضية في مدارسهم ومجتمعاتهم وقيادتها.
ويتماشى برنامج القيادة الرياضية للشباب مع رؤية قطر 2030؛ الهادفة إلى زيادة المشاركة المجتمعية في النشاطات الرياضية. وقد خضع 88 مدرباً ومعلماً و340 طالباً في 88 مدرسة في قطر، خلال مارس 2018، للتدريب على الثقافة الرياضية التي تستخدم الرياضة كأداة لتعليم المهارات الشخصية المهمة.
ووضع قادة الرياضة الشباب هذا العام ما تعلموه قيد التنفيذ، من خلال تنظيم المهرجانات الرياضية للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 11-12 سنة، واقتصر تدخّل المعلمين والدعم على الرقابة وضمان السلامة.
ويعد «القيادة الرياضية للشباب» برنامجاً تعليمياً يمتد تنفيذه 3 أعوام، ويساعد المتدربين على تطوير مهارات أساسية مطلوبة مستقبلاً، مثل مهارات القيادة، والعمل الجماعي، والمرونة، والاتصال بالجمهور من خلال الرياضة. ويتم تنظيم البرنامج على شكل سلسلة متتالية من الدورات التدريبية، وهو معدّ لتحقيق الاستدامة الذاتية للبرنامج ذاته، ويطور مهارات الشباب المشاركين لتحويلهم إلى قادة مستقلين حتى يصبحوا متطوعين لـ #تحفيز_النشاطات_الرياضية في مجتمعاتهم. وسوف تتاح الفرصة للمدارس في جميع أنحاء قطر للمشاركة في وحدات تدريب «جوائز الشباب الرياضية» في 4 مارس المقبل، وتعدّ هذه الجوائز مكافأة تساعد الشباب على إثبات معلوماتهم وتقدّمهم وإنجازهم في مجال الرياضة عبر النشاط البدني، كما تمثل لهم فرصة لعرض تأثير الرياضة على تطوّرهم الشخصي، بما في ذلك المهارات القيادية، والصحة، والرفاهية، والمهارات الحياتية الأوسع.
من جهتها، قالت سامانثا آيتون، مديرة المجلس الثقافي البريطاني في قطر: «يشرّفنا التعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي في قطر ومركز التدريب والتطوير التربوي، لتحفيز كل شرائح الشعب على المشاركة في النشاطات الرياضية في جميع أنحاء البلاد».;
حضر المهرجانين ما يزيد عن 50 طالبة من مدرسة رفيدة بن كعب المستقلة للبنات، و50 طالباً من مدرسة ابن خلدون المستقلة للبنين. وجاء المهرجانان احتفالاً باكتمال التدريب المكثّف الذي قدّمه «صندوق الرياضة للشباب» في المملكة المتحدة، لمنح المعلمين والمدربين مهارات تحفيز الشباب لتنظيم مهرجانات رياضية في مدارسهم ومجتمعاتهم وقيادتها.
ويتماشى برنامج القيادة الرياضية للشباب مع رؤية قطر 2030؛ الهادفة إلى زيادة المشاركة المجتمعية في النشاطات الرياضية. وقد خضع 88 مدرباً ومعلماً و340 طالباً في 88 مدرسة في قطر، خلال مارس 2018، للتدريب على الثقافة الرياضية التي تستخدم الرياضة كأداة لتعليم المهارات الشخصية المهمة.
ووضع قادة الرياضة الشباب هذا العام ما تعلموه قيد التنفيذ، من خلال تنظيم المهرجانات الرياضية للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 11-12 سنة، واقتصر تدخّل المعلمين والدعم على الرقابة وضمان السلامة.
ويعد «القيادة الرياضية للشباب» برنامجاً تعليمياً يمتد تنفيذه 3 أعوام، ويساعد المتدربين على تطوير مهارات أساسية مطلوبة مستقبلاً، مثل مهارات القيادة، والعمل الجماعي، والمرونة، والاتصال بالجمهور من خلال الرياضة. ويتم تنظيم البرنامج على شكل سلسلة متتالية من الدورات التدريبية، وهو معدّ لتحقيق الاستدامة الذاتية للبرنامج ذاته، ويطور مهارات الشباب المشاركين لتحويلهم إلى قادة مستقلين حتى يصبحوا متطوعين لـ #تحفيز_النشاطات_الرياضية في مجتمعاتهم. وسوف تتاح الفرصة للمدارس في جميع أنحاء قطر للمشاركة في وحدات تدريب «جوائز الشباب الرياضية» في 4 مارس المقبل، وتعدّ هذه الجوائز مكافأة تساعد الشباب على إثبات معلوماتهم وتقدّمهم وإنجازهم في مجال الرياضة عبر النشاط البدني، كما تمثل لهم فرصة لعرض تأثير الرياضة على تطوّرهم الشخصي، بما في ذلك المهارات القيادية، والصحة، والرفاهية، والمهارات الحياتية الأوسع.
من جهتها، قالت سامانثا آيتون، مديرة المجلس الثقافي البريطاني في قطر: «يشرّفنا التعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي في قطر ومركز التدريب والتطوير التربوي، لتحفيز كل شرائح الشعب على المشاركة في النشاطات الرياضية في جميع أنحاء البلاد».;