الكأس في الدوحة.. وخطاب الكراهية يتجلى في القنوات الإعلامية الإماراتية
| قال سعادة الشيخ عبد الرحمن بن حمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام، إن كأس آسيا باتت في الدوحة، سواء باحتجاج الإمارات لدى الاتحاد الآسيوي أو بدونه؛ لافتاً إلى الواقعة الشائنة من جمهور الإمارات بإلقاء «النعال» في الملعب، مضيفاً أن الكأس في الدوحة، والنعل بقي في ملعب محمد بن زايد.
جاء ذلك في تغريدة للرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام على موقع التواصل الاجتماعي تويتر؛ حيث أكد سعادته في تغريدة أخرى أن خطاب الكراهية الذي يتجلى في القنوات الإعلامية الإماراتية هو نتاج السياسة الإعلامية الإماراتية، طارحاً تساؤلاً حول احتمالية رؤية مثل هذه النتائج في البحرين، وما إذا كانت الإدارة الإعلامية واحدة.
وجاء على حساب الشيخ عبد الرحمن بن حمد: «ما به إلا سلامتكم #كأس_آسيا 2019 قادم إلى الدوحة، باحتجاج في الاتحاد الآسيوي ولا بدون احتجاج.. والنعل بقت في الملعب».
وقال في تغريدته الثانية: «رأينا نتائج خطاب الكراهية بسبب السياسة الإعلامية الإماراتية، فهل سنشاهد نفس النتائج في البحرين؟ وهل الإدارة الإعلامية هي ذاتها؟».;
جاء ذلك في تغريدة للرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام على موقع التواصل الاجتماعي تويتر؛ حيث أكد سعادته في تغريدة أخرى أن خطاب الكراهية الذي يتجلى في القنوات الإعلامية الإماراتية هو نتاج السياسة الإعلامية الإماراتية، طارحاً تساؤلاً حول احتمالية رؤية مثل هذه النتائج في البحرين، وما إذا كانت الإدارة الإعلامية واحدة.
وجاء على حساب الشيخ عبد الرحمن بن حمد: «ما به إلا سلامتكم #كأس_آسيا 2019 قادم إلى الدوحة، باحتجاج في الاتحاد الآسيوي ولا بدون احتجاج.. والنعل بقت في الملعب».
وقال في تغريدته الثانية: «رأينا نتائج خطاب الكراهية بسبب السياسة الإعلامية الإماراتية، فهل سنشاهد نفس النتائج في البحرين؟ وهل الإدارة الإعلامية هي ذاتها؟».;