د. السليطي والقائم بالأعمال العراقي يتفقدان «محاصيل»
| يواصل مهرجان محاصيل، الذي يستمر حتى الخامس من يناير الحالي، استقطابه لزوار كتارا، وتميز اليوم الثالث للمهرجان بتواجد دبلوماسي حيث استقبل سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا»، سعادة الدكتور عبدالستار هادي الجنابي القائم بأعمال سفارة العراق لدى قطر واصطحبه في جولة في أرجاء المهرجان.
كما شهد المهرجان إقبالاً كثيفاً من قبل المتسوقين الذين أقبلوا على اقتناء ما يعرضه سوق محاصيل من المنتجات الوطنية الطازجة، والتي يتم قطفها مباشرة من المزارع القطرية، إضافة إلى المعروضات والأصناف الأخرى، مثل اللحوم والدواجن والطيور والبيض ومشتقات الحليب وأنواع العسل والتمور القطرية.
من جهة أخرى، سجل مهرجان محاصيل توافد الزوار على الجهة الجنوبية لـ «كتارا»، للاستمتاع بأجواء وفعاليات النسخة الثالثة لمهرجان محاصيل التي تستمر يومياً حتى التاسعة مساء، فيما كانت المسطحات الخضراء المزروعة بشتى أنواع الورود والأزهار والموزعة في جنبات المهرجان، الأكثر جذباً للزوار، بفضل ما تتميز به من تنظيم وتنسيق وجمال هندسي.
وتحظى محلات الزهور ونباتات الزينة بإقبال كبير من قبل زوار المهرجان، حيث اكتست منصات البيع في تلك المحلات بألوان زاهية ومتنوعة من الزهور المختلفة التي يثير منظرها البهجة والسرور لدى الزوار، لما لها من أثر جمالي ونفسي توزعت بألوانها الطبيعية الخلابة وأشكالها المختلفة الفاتنة، مجسدة لوحة جمالية بديعة، وناشرة أجواء خلابة، مما يشكل عامل جذب سياحي وترفيهي للعائلات والأسر خلال الفعاليات التي ينظمها مهرجان محاصيل.
وقال السيد سلمان النعيمي رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل: «إن المهرجان أصبح وجهة مثالية للتسويق والترفيه، بفضل ما يعرضه من منتجات محلية طازجة على درجة عالية من الجودة والإتقان، مشيراً إلى أن مشاركة محلات الزهور والورود ونباتات الزينة يضفي أجواء من التميز والجمالية على المهرجان، لافتاً إلى أن محاصيل يوفر لعشاق الزراعة المنزلية ما يبحثون عنه من زهور موسمية ونباتات كبيرة وصغيرة، وشتلات متنوعة، وإرشادهم حول كيفية الاهتمام بها والعناية بزراعتها وسقايتها وتنسيقها.;
كما شهد المهرجان إقبالاً كثيفاً من قبل المتسوقين الذين أقبلوا على اقتناء ما يعرضه سوق محاصيل من المنتجات الوطنية الطازجة، والتي يتم قطفها مباشرة من المزارع القطرية، إضافة إلى المعروضات والأصناف الأخرى، مثل اللحوم والدواجن والطيور والبيض ومشتقات الحليب وأنواع العسل والتمور القطرية.
من جهة أخرى، سجل مهرجان محاصيل توافد الزوار على الجهة الجنوبية لـ «كتارا»، للاستمتاع بأجواء وفعاليات النسخة الثالثة لمهرجان محاصيل التي تستمر يومياً حتى التاسعة مساء، فيما كانت المسطحات الخضراء المزروعة بشتى أنواع الورود والأزهار والموزعة في جنبات المهرجان، الأكثر جذباً للزوار، بفضل ما تتميز به من تنظيم وتنسيق وجمال هندسي.
وتحظى محلات الزهور ونباتات الزينة بإقبال كبير من قبل زوار المهرجان، حيث اكتست منصات البيع في تلك المحلات بألوان زاهية ومتنوعة من الزهور المختلفة التي يثير منظرها البهجة والسرور لدى الزوار، لما لها من أثر جمالي ونفسي توزعت بألوانها الطبيعية الخلابة وأشكالها المختلفة الفاتنة، مجسدة لوحة جمالية بديعة، وناشرة أجواء خلابة، مما يشكل عامل جذب سياحي وترفيهي للعائلات والأسر خلال الفعاليات التي ينظمها مهرجان محاصيل.
وقال السيد سلمان النعيمي رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان محاصيل: «إن المهرجان أصبح وجهة مثالية للتسويق والترفيه، بفضل ما يعرضه من منتجات محلية طازجة على درجة عالية من الجودة والإتقان، مشيراً إلى أن مشاركة محلات الزهور والورود ونباتات الزينة يضفي أجواء من التميز والجمالية على المهرجان، لافتاً إلى أن محاصيل يوفر لعشاق الزراعة المنزلية ما يبحثون عنه من زهور موسمية ونباتات كبيرة وصغيرة، وشتلات متنوعة، وإرشادهم حول كيفية الاهتمام بها والعناية بزراعتها وسقايتها وتنسيقها.;