توصية بفتح %40 من شواطئ التخييم أمام الزّوار
| رفع المهندس حمد بن لحدان المهندي -نائب رئيس المجلس البلدي المركزي- توصية إلى المجلس للمطالبة باقتسام الشواطئ بين المخيمين والزوار الراغبين في التوجه إليها في عطلة نهاية الأسبوع. وقال المهندي في تصريحات خاصة لـ «?العرب»، إن وزارة البلدية والبيئة منحت الشواطئ المخصصة للتخييم بالكامل لصالح المخيمين؛ مما أدى إلى حرمان غيرهم من دخولها، مطالباً بضرورة تخصيص 40 % من مساحة هذه الشواطئ -وهي سيلين، وفويرط، والخور- لصالح غير المخيمين.
وأعرب عن أمله في أن تتفاعل الوزارة مع التوصية؛ حتى لا يُحرم غير المخيمين من زيارة هذه الشواطئ إذا ما رغبوا في التوجه إليها لقضاء عطلاتهم.
وكانت «البلدية» قد اشترطت على المخيمين الابتعاد عن الشاطئ بمسافة تُحدّد من قبل الإدارة المختصة، إضافة إلى عدم التخييم شمال وجنوب وغرب منتجع سيلين، كما منعت استخدام السدود والسواتر الرملية لمنع وصول مياه البحر إلى المخيم، أو إحداث أي تغيير بطبيعة الموقع، مثل إزالة الأحجار والصخور الموجودة على الشاطئ بقصد تسوية خط الساحل، وأكدت عدم جواز نقل الرمال من أو إلى الموقع بغرض تسوية المخيم.
كما اشترطت «البلدية» الالتزام بالمساحة التي تحددها الجهة الإدارية المختصة للمخيم، وهي 30 متراً × 30 متراً، وترك مسافة بين كل مخيم وآخر بحيث لا تقل عن 20 متراً، وحظر التخييم فوق الطعس والابتعاد عنه مسافة قدرها 30 متراً، وعدم إحاطته بسور.
كما شددت الوزارة على أن تكون جميع توصيلات الكهرباء في أنابيب بلاستيكية مدفونة ومثبّتة ومطابقة لمعايير الأمن والسلامة، وتوفير طفاية حريق حجمها 4 كجم بودرة جافة في المخيم، وتوفير بطانيـة حريق وتوزيعها عند الأماكن المناسبة، على أن تُشعل النار بعيداً عن مواقع الخيام، ومنع إشعال النار والشواء على أرضية الشاطئ مبـاشرة.
وحددت الوزارة مواقع استخدام المنصات والأدوات الخاصة بالشواء، ومواقع تجميع المخلفات والتخلص منها، وضرورة إطفاء النار والجمر قبل النوم وقبل مغادرة المخيم.
كما أكدت على ضرورة أن تكون الخيام المستخدمة في المخيم مصنّعة من مواد مقاومة للحريق والحرارة والملوحة، وأن تكون مزوّدة بوسائل الأمن والسلامة اللازمة، وتوفير حقيبة إسعافات أولية تحتوي على الشاش المعقم والمطهرات للجروح والأربطة، وكذلك أدوية مسكنة للألم أو المغص والبرد، والاحتفاظ بها بعيداً عن متناول الأطفال.;
وأعرب عن أمله في أن تتفاعل الوزارة مع التوصية؛ حتى لا يُحرم غير المخيمين من زيارة هذه الشواطئ إذا ما رغبوا في التوجه إليها لقضاء عطلاتهم.
وكانت «البلدية» قد اشترطت على المخيمين الابتعاد عن الشاطئ بمسافة تُحدّد من قبل الإدارة المختصة، إضافة إلى عدم التخييم شمال وجنوب وغرب منتجع سيلين، كما منعت استخدام السدود والسواتر الرملية لمنع وصول مياه البحر إلى المخيم، أو إحداث أي تغيير بطبيعة الموقع، مثل إزالة الأحجار والصخور الموجودة على الشاطئ بقصد تسوية خط الساحل، وأكدت عدم جواز نقل الرمال من أو إلى الموقع بغرض تسوية المخيم.
كما اشترطت «البلدية» الالتزام بالمساحة التي تحددها الجهة الإدارية المختصة للمخيم، وهي 30 متراً × 30 متراً، وترك مسافة بين كل مخيم وآخر بحيث لا تقل عن 20 متراً، وحظر التخييم فوق الطعس والابتعاد عنه مسافة قدرها 30 متراً، وعدم إحاطته بسور.
كما شددت الوزارة على أن تكون جميع توصيلات الكهرباء في أنابيب بلاستيكية مدفونة ومثبّتة ومطابقة لمعايير الأمن والسلامة، وتوفير طفاية حريق حجمها 4 كجم بودرة جافة في المخيم، وتوفير بطانيـة حريق وتوزيعها عند الأماكن المناسبة، على أن تُشعل النار بعيداً عن مواقع الخيام، ومنع إشعال النار والشواء على أرضية الشاطئ مبـاشرة.
وحددت الوزارة مواقع استخدام المنصات والأدوات الخاصة بالشواء، ومواقع تجميع المخلفات والتخلص منها، وضرورة إطفاء النار والجمر قبل النوم وقبل مغادرة المخيم.
كما أكدت على ضرورة أن تكون الخيام المستخدمة في المخيم مصنّعة من مواد مقاومة للحريق والحرارة والملوحة، وأن تكون مزوّدة بوسائل الأمن والسلامة اللازمة، وتوفير حقيبة إسعافات أولية تحتوي على الشاش المعقم والمطهرات للجروح والأربطة، وكذلك أدوية مسكنة للألم أو المغص والبرد، والاحتفاظ بها بعيداً عن متناول الأطفال.;