بدء فعاليات الأمسيات الثقافية العراقية
| افتتح سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي -المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا)- مساء أمس الأول، أول برامج «الأمسيات الثقافية العراقية» في دار الأوبرا بـ «كتارا»، وذلك بحضور سعادة السيد عبدالستار الجنابي، القائم بأعمال السفارة العراقية في الدوحة، وعدد من أصحاب السعادة السفراء.
وسبق الحفل افتتاح معرض فني لفنانين عراقيين من أبناء الجالية العراقية في قطر، يضم أكثر من 50 لوحة فنية تجسّد الطراز العراقي التقليدي والتراث التي يزخر به.
كما شهد الحفل -الذي يُعدّ أول فعاليات الأسبوع الثقافي العراقي، ويستمر لمدة 3 أيام- حضوراً واسع النطاق من أبناء الجالية العراقية في قطر، كما جذبت الأمسية جاليات أخرى تفاعلت مع الفن العراقي الأصيل. وفي مستهل الأمسية، ألقى سعادة السيد عبدالستار الجنابي كلمة أثنى فيها على القائمين على «كتارا»؛ لتعاونهم وجهودهم الجبارة في دعم هذه الأمسية، التي استغرق الإعداد لها شهوراً.
وانطلق الحفل بقصيدة للشاعرة علياء المالكي، وتبعها عزف على آلة العود من قبل يوسف عباس، ومن ثم وصلة غنائية للفنان قيس الأعظمي، الذي غنى خلالها بعض المقامات البغدادية والأغاني التراثية العراقية.
وتلا ذلك عزف تراثي بطابع بدوي للفنان سعد اليابس وفرقة «الخشابة»، وهو نوع من الفن التقليدي الذي لا ينضبط بنوتة معينة، وتُستخدم فيه آلات موسيقية مميزة. وقد قدّمت الفنانة العراقية المخضرمة أمل خضيّر مجموعة من الأغاني التراثية العراقية، والتي لاقت تفاعلاً من جانب الجمهور المتلهف للموروث الثقافي العراقي الغني بالأهازيج الشعبية والأغاني التي لا تخفى عن الجميع.;
وسبق الحفل افتتاح معرض فني لفنانين عراقيين من أبناء الجالية العراقية في قطر، يضم أكثر من 50 لوحة فنية تجسّد الطراز العراقي التقليدي والتراث التي يزخر به.
كما شهد الحفل -الذي يُعدّ أول فعاليات الأسبوع الثقافي العراقي، ويستمر لمدة 3 أيام- حضوراً واسع النطاق من أبناء الجالية العراقية في قطر، كما جذبت الأمسية جاليات أخرى تفاعلت مع الفن العراقي الأصيل. وفي مستهل الأمسية، ألقى سعادة السيد عبدالستار الجنابي كلمة أثنى فيها على القائمين على «كتارا»؛ لتعاونهم وجهودهم الجبارة في دعم هذه الأمسية، التي استغرق الإعداد لها شهوراً.
وانطلق الحفل بقصيدة للشاعرة علياء المالكي، وتبعها عزف على آلة العود من قبل يوسف عباس، ومن ثم وصلة غنائية للفنان قيس الأعظمي، الذي غنى خلالها بعض المقامات البغدادية والأغاني التراثية العراقية.
وتلا ذلك عزف تراثي بطابع بدوي للفنان سعد اليابس وفرقة «الخشابة»، وهو نوع من الفن التقليدي الذي لا ينضبط بنوتة معينة، وتُستخدم فيه آلات موسيقية مميزة. وقد قدّمت الفنانة العراقية المخضرمة أمل خضيّر مجموعة من الأغاني التراثية العراقية، والتي لاقت تفاعلاً من جانب الجمهور المتلهف للموروث الثقافي العراقي الغني بالأهازيج الشعبية والأغاني التي لا تخفى عن الجميع.;