%10 ارتفاعاً في إنتاج الخضراوات بفضل البيوت المحمية
| تستهدف وزارة البلدية والبيئة رفع إنتاج الخضراوات المحلية خلال العام المقبل، بنسبة %10، من خلال توزيع عدد 5 آلاف بيت محمي على 916 مزرعة منتجة.
وقالت مصادر مطلعة لـ «العرب» إن الوزارة فعّلت العديد من الخطط الداعمة للمزارع المنتجة خلال الفترة الماضية، من بينها دعم مادي مباشر، من خلال شراء جانب من إنتاجها، وتخصيص أماكن مجانية لبيع منتجات المزارع بالأسواق التجارية، إضافة إلى دعم غير مباشر عبر توفير الأسمدة والمياه وكافة احتياجات المزارع، مما يساهم في تقليل العقبات التي تواجه أصحاب المزارع، وبالتالي رفع الإنتاج.
يشار إلى أن الاستراتيجية الزراعية بدولة قطر ترتكز على التوسّع في المنتجات الزراعية، مثل: الخضراوات، والتمور، واللحوم الحمراء، والدواجن، والبيض، والأسماك، والألبان، والأعلاف الخضراء، مع مراعاة المحافظة على الموارد الطبيعية في البلاد، والعمل على حسن استغلالها، مما أدى إلى تضاعف الإنتاج المحلي من الخضراوات، واللحوم، والأسماك، والدواجن، وبيض المائدة، وأعلاف الحيوانات، بما يزيد عن %400 خلال عام واحد، كما أولت الدولة أهمية خاصة للرقابة على الأغذية من الناحية الصحية والنوعية، بما يضمن رفع مستوى جودة وسلامة المنتجات الغذائية.
جدير بالذكر أن القطاع الزراعي في دولة قطر حقق مؤخراً تطوراً كبيراً على طريق التنمية المستدامة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، خاصة بعد أن تم تخصيص دعم سنوي لهذا القطاع قدره 70 مليون ريال للسنوات الخمس المقبلة، بهدف تحفيز الإنتاج الزراعي، والحيواني، والسمكي، وتسويق المنتجات الزراعية.;
وقالت مصادر مطلعة لـ «العرب» إن الوزارة فعّلت العديد من الخطط الداعمة للمزارع المنتجة خلال الفترة الماضية، من بينها دعم مادي مباشر، من خلال شراء جانب من إنتاجها، وتخصيص أماكن مجانية لبيع منتجات المزارع بالأسواق التجارية، إضافة إلى دعم غير مباشر عبر توفير الأسمدة والمياه وكافة احتياجات المزارع، مما يساهم في تقليل العقبات التي تواجه أصحاب المزارع، وبالتالي رفع الإنتاج.
يشار إلى أن الاستراتيجية الزراعية بدولة قطر ترتكز على التوسّع في المنتجات الزراعية، مثل: الخضراوات، والتمور، واللحوم الحمراء، والدواجن، والبيض، والأسماك، والألبان، والأعلاف الخضراء، مع مراعاة المحافظة على الموارد الطبيعية في البلاد، والعمل على حسن استغلالها، مما أدى إلى تضاعف الإنتاج المحلي من الخضراوات، واللحوم، والأسماك، والدواجن، وبيض المائدة، وأعلاف الحيوانات، بما يزيد عن %400 خلال عام واحد، كما أولت الدولة أهمية خاصة للرقابة على الأغذية من الناحية الصحية والنوعية، بما يضمن رفع مستوى جودة وسلامة المنتجات الغذائية.
جدير بالذكر أن القطاع الزراعي في دولة قطر حقق مؤخراً تطوراً كبيراً على طريق التنمية المستدامة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، خاصة بعد أن تم تخصيص دعم سنوي لهذا القطاع قدره 70 مليون ريال للسنوات الخمس المقبلة، بهدف تحفيز الإنتاج الزراعي، والحيواني، والسمكي، وتسويق المنتجات الزراعية.;