أنقرة حليف استراتيجي.. ولن نتردد في دعمها
| قال سعادة السيد سالم بن مبارك آل شافي، سفير دولة قطر لدى الجمهورية التركية، إن تركيا «حليف استراتيجي» لنا، و «لن نتردد في تقديم الدعم اللازم للجمهورية التركية».
وأضاف آل شافي، عبر تصريح صحافي حصلت «الأناضول» على نسخة منه، أن دولة قطر «دائماً سباقة في نصرة إخوانهم الأتراك».
وتابع: «الدولتان لهما مواقف مشتركة في مجمل القضايا الإقليمية والدولية لما يصب في صالح شعبي البلدين، ولعل العلاقات التي تربط بين القيادتين والشعبين هي المحرّك الأساسي والقوي لكلتا الدولتين».
وأكد أن زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى تركيا، أمس، تدلل على «قوة العلاقات القطرية التركية، وستتخللها بعض التطورات الإيجابية التي تؤكد مدى تلاحم الشعبين القطري والتركي، ووقوفهما المشترك ضد التحديات التي تواجههما».
ولفت إلى أن كثيراً من المواطنين القطريين توجهوا إلى محلات الصرافة لشراء الليرة التركية بعشرات الملايين من الدولارات، بهدف دعم وإنعاش العملة التركية؛ لكون تركيا حليفاً استراتيجياً لدولة قطر.
وأفاد بأن زيارة صاحب السمو إلى تركيا «سوف تتخللها بعض التطورات الإيجابية، وستكون مثمرة ومؤثرة لصالح خدمة الشعبين الشقيقين، ولتؤكد مرة أخرى مدى تلاحم الشعبين القطري والتركي، ووقوفهما المشترك ضد التحديات التي تواجههما».
واختتم سعادته: «نجدد وقوفنا الثابت مع الشعب التركي الشقيق في محنته الراهنة، ونؤكد على أن علاقاتنا المتينة مع الجمهورية التركية لديها مكانة مميزة لدى شعبنا».;
وأضاف آل شافي، عبر تصريح صحافي حصلت «الأناضول» على نسخة منه، أن دولة قطر «دائماً سباقة في نصرة إخوانهم الأتراك».
وتابع: «الدولتان لهما مواقف مشتركة في مجمل القضايا الإقليمية والدولية لما يصب في صالح شعبي البلدين، ولعل العلاقات التي تربط بين القيادتين والشعبين هي المحرّك الأساسي والقوي لكلتا الدولتين».
وأكد أن زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى تركيا، أمس، تدلل على «قوة العلاقات القطرية التركية، وستتخللها بعض التطورات الإيجابية التي تؤكد مدى تلاحم الشعبين القطري والتركي، ووقوفهما المشترك ضد التحديات التي تواجههما».
ولفت إلى أن كثيراً من المواطنين القطريين توجهوا إلى محلات الصرافة لشراء الليرة التركية بعشرات الملايين من الدولارات، بهدف دعم وإنعاش العملة التركية؛ لكون تركيا حليفاً استراتيجياً لدولة قطر.
وأفاد بأن زيارة صاحب السمو إلى تركيا «سوف تتخللها بعض التطورات الإيجابية، وستكون مثمرة ومؤثرة لصالح خدمة الشعبين الشقيقين، ولتؤكد مرة أخرى مدى تلاحم الشعبين القطري والتركي، ووقوفهما المشترك ضد التحديات التي تواجههما».
واختتم سعادته: «نجدد وقوفنا الثابت مع الشعب التركي الشقيق في محنته الراهنة، ونؤكد على أن علاقاتنا المتينة مع الجمهورية التركية لديها مكانة مميزة لدى شعبنا».;